سمير عبيد
#اولا : تداول الأسماء في(بورصة المرشحين لرئاسة الوزراء) جميعها غير صحيحة {#ولا_تصدقوها !
#ثانيا : #تحليل_لهذا_الموضوع
١- هناك تصفية حسابات مع بعض الأسماء فيراد إحراقها
٢-هناك جيوش الاكترونية “بورصة ابتزاز وبورصة صيد ” تحاول الاستفادة المادية ” ارتزاق” من جميع الأطراف التي تُعلن اسمائها !
#ثالثا: كيف ان الأسماء التي تعلن هي غير صحيحة ؟
#الجواب :
١- لانه هناك خطوات قانونية وإجرائية يجب توفرها #وهي(حسم المصادقة على اسماء المرشحين + ثم تحديد جلسة البرلمان + ثم اعلان الكتلة الأكبر + بعد اعتماد الكتلة الاكبر هي التي ترشح رئيس الوزراء )
٢ -وكل الذي ورد أعلاه في ( ١) لم ينجز حتى الآن !
٣-اذن جميع الأسماء التي يتم الإعلان عنها غير صحيحة ومجرد (طحن حصو ) ومحاولة احراق الأسماء !
#رابعا: وبما ان الكتلة الأكبر هي ( #شيعية – #تنسيقية ) فهنا يجب #الحذر ان يقع #الشيعة بخطأ استراتيجي يكلفها الكثير #وهو :-
١-الخطأ القاتل عندما يعيدون وجه من الإسلام السياسي مرة اخرى لرئاسة الوزراء( تكرار الوجوه ) محرقة للشيعة والعراق فحذاري !
٢-عندما يتم اختيار شخصية موالية لإيران هنا ستكون خطأ خطير ( لانه سوف يبقى العراق في الصندوق )
٣-الذكاء هو باختيار شخصية معتدلة وغير راديكالية ومنفتحة على جميع الفرقاء في العراق وليس لديه مشكلة مع أمريكا والمجتمع الدولي ولا يكون في #جيب_المعطف_الإيراني .
٤- او اختيار شخصية من خارج الاسلام السياسي والتنسيقي. ولكنها مضمونة من حيث الاعتدال والكفاءة والايمان بالعمل المؤسساتي وبشرط ان لا توضع العصي في عجلات ماكينته !
#خامسا : واي تأخير في حسم اختيار رئيس الحكومة هذه المرة // سيكون بالضد من العراق الذي يريده المجتمع الدولي !
سمير عبيد
١٩ نوفمبر ٢٠٢٥