الكاتب : عصام الصميدعي
اليوم عقيدة السلفية التكفيرية المتصهينة اصبحت المسيطرة على كل مؤسسات وجوامع اهل السنه وهي خير داعم للكيان الصهيوني وتعمل بصورة علنيه على هدم وتدمير تراث محمد وال محمد ونسف الاسلام المحمدي في عقول الاجيال القادمة وطمسها في ذاكرتهم والغائهم من المناهج التعليمة او اسماء المساجد واستبدالهم باعدائهم كالملعون يزيد وابيه معاوية … وشيوخ السلفية.. وتكفير كل من عاداهم حتى يستباح عراضه ودمه وماله … وامام العالم يعلنون تمسكهم باليهودية ويعلنون الولاء لهم ومحاربه كل من حاربهم ويتنكرون للرحمة والقران … واليوم لا حقيقة للاسلام المحمدي لذا اقولها على اتباع اهل بيت رسول انتم الاعداء الوحيدين لهذه العقيدة الشيطانية التي لبست الاسلام فاياكم والخنوع او الاستسلام او الخداع من قبل بعض المراجع الدينية المتصهينة بالباطن بفكرة التقية او انتظار المخلص فهم شياطين الواقع لا يتحمل التفكير فسقوط سوريا وتسليمها للصهاينة من قبل التكفيرين وخذلان غزة من قبل اهل السنه بسبب السلفين والحكام جعل من الاسلام اليوم احد الادوات التي ساعدة الكيان على التوسع لنهب خيراتنا واغتصاب اراضينا …فالعقيدة. الوهابية هي فرقة باطنية صهيونية والله يشهد على ما اقول … وعلى الاعلام الموالي لاهل البيت ان ينشر هذه السطور لابراء الذمة فالقادم لا يبشر بخير .. فعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم … وعاقبه الامور للمتقين … طوفان الاقصى كشف لنا المستور وما كان مبيت … الله اكبر والعزة للاسلام والمسلمين … والنصر للاسلام
