اسم الكاتب : وليد يوسف عطو
هنالك وطن جغرافي – سياسي حقيقي ووطن افتراضي!
– الوطن لايصنع المواطن , بل الانسان هو من يصنع الوطن!
– الانسان قيمة عليا تتفوق على قيمة الوطن ..
– الوطن الذي لايحفظ كرامة المواطن وانسانيته ليس بوطن
– الوطن الذي لايوفر عملا لائقا ليس بوطن
– الوطن في زمن العولمة هو هوية متنقلة داخل الانسان ..
– الوطن هو هوية مكتسبة عن طريق الهجرة او اللجؤ وهو يوفر لي الحرية الشخصية والكرامة الانسانية وحرية التعبير والضمان الاجتماعي والصحي.
– انتهى زمن الشعارات الثورية وموت الانسان من اجل الوطن
– الانسان بعلاقاته الفكرية والاجتماعية والاقتصادية هو من يشكل الاوطان وليس العكس .
– الوطن والوطنية تم التعبير عنهما باسلوب الرثاثة في ظل الانظمة الشمولية …
– عندما لايكون هنالك ديمقراطية وحوار داخل العائلة الواحدة فلا وجود للديمقراطية داخل المجتمع ..
– العائلة هي البنية الاساسية في مجتمعاتنا , والانسان الفرد هو اللبنة الاساسية في المجتمعات الغربية.
– اثبتت الطلقة الروسية انها حارقة – خارقة في ظل الاحداث في سوريا , بينما اثبتت الطلقة الامريكية هشاشتها
– اصبح المواطن في بلداننا يشعر بالضياع والاغتراب والبحث عن هوية وعن انتصار , فقام بتشجيع الاندية الاوربية بكرة القدم, وهو تعبير عن الحاجة الضرورية الى تبني وطن بعد الهزائم والانكسارات الكبرى.
– الوطن في زمن العولمة لايتبع الحدود الجغرافية , بل يتبع رقم حسابك على التويتر والفيسبوك !
– عند فشل التجارب يجري الحديث عن الاصلاح وليس عن التغيير والتحديث ,اننا مولعون بجلد الذات
– البعض مازال مولعا بالانقلابات العسكرية والتي اوصلت بلداننا الى الخراب الشامل .
– انتهى زمن الزعيم الواحد والقائد الضرورة وبدا عصر الشبيبة والمراة وعمل المؤسسات فالانتاج والتوزيع ونظام النقل في ظل العولمة يتم من خلال الكومبيوتر .
– الثورة يصنعها الشبيبة اليوم , ومن ضمنها المراة من خلال العلاقات الافقية وليس من خلال التراتبية الهرمية.
– لنعمل على البحث عن طرق بديلة ونظيفة ودائمة لاتنضب لانتاج الطاقة البديلة الملائمة للانسان وللطبيعة مثل توليد الكهرباء عن طريق الخلايا الشمسية وعن طريق الريح وانتاج مشاريع للمياه عن طريق مصدات الضباب ّ
– المستقبل تصنعه الشبيبة من خلال العقل الفردي الحر وورش الانتاج الفكرية ومنظمات المجتمع المدني وليس من خلال عبادة النصوص واللصوص !
– لنعمل على علمنة مجتمعاتنا واوطاننا
– لامستقبل لاوطاننا في ظل سيادة شيوخ الجوامع !
– في ظل تفتت وتشظي الامة العراقية لايبقى هنالك وطن
– في ظل مسح الذاكرة العراقية والغاء التنوع لايبقى هنالك وطن
– في ظل منع الخمور والغناء والموسيقى والفنون لايبقى هنالك وطن
– الوطن = كرامة + حرية !
– المحاصصة الطائفية – الاثنية دعوة الى التقيؤ
– لازلت على قيد انجاز معاملتي التقاعدية
– هل هنالك اصلاح في الدولة العراقية ام مازال ؟..