سلاح المقاومة حمى لبنان وسيادته، وردع العدو منذ العام 1996 وحتى 2024.

🚨⚡⚡🚨

سلاح المقاومة حمى لبنان وسيادته، وردع العدو منذ العام 1996 وحتى 2024.
بينما، رئيس الحكومة لم يفِ بقسمه في البيان الوزاري، وفرّط بالسيادة، ولم يردع العدو الذي إستباح سيادة كل لبنان منذ 27 تشرين الثاني 2024 .

📌📌📌إن الهجوم على سلاح المقاومة المقدّس الذي حرر لبنان عام 2000، وردع العدو؛ هو طعن للمقاومة في ظهرها وخدمة مجانية للعدو.

📌📌📌ففي كافة المواجهات مع الإحتلال الصهيوني كان قادة العدو يترجون أمريكا لإنقاذ جيشهم بسرعة قصوى. خشية إنهياره (1996,2006,2024.

📌📌📌فقرار الحرب والسلم بيد العدو.

📌📌📌فاعتبروا ‼️‼️‼️‼️‼️‼️

🔴 عدنان علامه – عضو الرابطة الدولية للخبراء والمحللين السياسيين 🔴

https://x.com/AlamehA83546/status/1996823199091441701?t=1IkWLYZJJjvK45PGlbZeFQ&s=08