
لمى محمد
منع الصحافة الأجنبية من الدخول لتصوير المجازر، جرائم التطهير العرقي، الدماء، والحرق في الساحل السوري الذي مازال مستمراً إلى الآن..
يدفنون الأبرياء في مقابر جماعية.. يرعبون الناس ويمنعونهم من الحديث.. منعوا التصوير، والهمج لن يقولوا ما يفعلون بالصوت والصورة الآن.
ريف الساحل أولاً.. كلكم ثانياً إن لم تمنعوا ما يحدث، أقلها طالبوا بدخول الإعلام.. الإعلام المستقل سيحمي من بقي.. لا تخافوا، بل على العكس ارفعوا صوتكم وإلا تمشون في الجنائز أبداً…
متثاقفو الزمان: إدانة المجازر لا يقدر جبنكم أو طائفيتكم عليها، هل يستطيع نفاقكم التحرري بالمطالبة بإعلام مستقل قبل قتل المزيد وتزوير الحقائق؟
ومن يطالب بأهمية تغيير الدستور، ها ، نراه على الأرض والناس تموت.. أي كلمة حق تحكيها، قد تسهم في إنقاذ بريء.
ياللعار..ياللعار