الكاتب : فاضل حسن شريف
رفع الأثقال من الألعاب المعتمدة في أولمبياد المعوقين وان اختلفت الموازين مع رفع الأثقال للرياضيين العاديين. جاء في تفسير الميسر: قوله تعالى عن مثقال “وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَأْتِينَا السَّاعَةُ ۖ قُلْ بَلَىٰ وَرَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ عَالِمِ الْغَيْبِ ۖ لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَلَا أَصْغَرُ مِن ذَٰلِكَ وَلَا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ” ﴿سبإ 3﴾ مثقال اسم، مِثْقَالُ ذَرَّةٍ: أصغر جزيء في الكون. وقال الكافرون المنكرون للبعث: لا تأتينا القيامة، قل لهم أيها الرسول: بلى وربي لتأتينَّكم، ولكن لا يعلم وقت مجيئها أحد سوى الله علام الغيوب، الذي لا يغيب عنه وزن نملة صغيرة في السموات والأرض، ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا هو مسطور في كتاب واضح، وهو اللوح المحفوظ، ليثيب الذين صدَّقوا بالله، واتَّبَعوا رسوله، وعملوا الصالحات. أولئك لهم مغفرة لذنوبهم ورزق كريم، وهو الجنة. قوله جل جلاله “قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ ۖ لَا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِن شِرْكٍ وَمَا لَهُ مِنْهُم مِّن ظَهِيرٍ” ﴿سبإ 22﴾ مثقال ذرّة: وزْنها من نفع أو ضُرّ. مِثْقَالَ ذَرَّةٍ: وزن أصغر جزيء في الوجود. قل أيها الرسول للمشركين: ادعوا الذين زعمتموهم شركاء لله فعبدتموهم من دونه من الأصنام والملائكة والبشر، واقصدوهم في حوائجكم، فإنهم لن يجيبوكم، فهم لا يملكون وزن نملة صغيرة في السموات ولا في الأرض، وليس لهم شِرْكة فيهما، وليس لله من هؤلاء المشركين معين على خلق شيء، بل الله سبحانه وتعالى هو المتفرد بالإيجاد، فهو الذي يُعْبَدُ وحده، ولا يستحق العبادة أحد سواه. قوله جل كرمه “فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ” ﴿الزلزلة 7﴾ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ: وزن نملة صغيرة. فمن يعمل وزن نملة صغيرة خيرًا، ير ثوابه في الآخرة، ومن يعمل وزن نملة صغيرة شرًا، ير عقابه في الآخرة. قوله عز وعلا “وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ” ﴿الزلزلة 8﴾ فمن يعمل وزن نملة صغيرة خيرًا، ير ثوابه في الآخرة، ومن يعمل وزن نملة صغيرة شرًا، ير عقابه في الآخرة.
جاء عن موقع كلية العلوم في جامعة الكوفة عن القرآن والذرة: في ضوء الحقائق العلمية المعروفة في علم الكيمياء،فإن أول ما يسترعي الانتباه في هذا المجال هو أن القرآن الكريم قد غطى طيفاً واسعاً من تفرعات هذا العلم. مبتدئا بالذرّة ذاتها والتي استأثرت وحدها بفرع مستقل من فروع علم الكيمياء هو (الكيمياء الذرية)، وتعتبر الذرة أصغر جزء من أجزاء العنصر والتي يستمد منها صفاته، بل إن القرآن الكريم قد جذب النظرَ إلى حقيقة وجود ما هو أصغر من ذلك الجزء: “ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين” (يونس:61). وكأنه يريد أن يسترعي انتباهنا إلى بُنية الذرّة ذاتها!، من حيث احتواؤها على الكترونات، وبروتونات، ونيوترونات بل أنه أشار إلى الوزن الذري من خلال كلمة (مثقال): “وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَأْتِينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ عَالِمِ الْغَيْبِ لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَلَا أَصْغَرُ مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ” (سبأ 3). “قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِن شِرْكٍ وَمَا لَهُ مِنْهُم مِّن ظَهِيرٍ” (سبأ 22). “فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ” (الزلزلة 7). “وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ” (الزلزلة 8).
جاء في الموسوعة الحرة عن رياضة بارالمبية: خارج الألعاب: أظهرت دراسة أجرتها جامعة كولومبيا البريطانية (UBC) عام 2010 حول تأثير الألعاب الأولمبية (OGI)، أنه من بين ما يقرب من 1600 مشارك كندي، يعتقد 41-50 بالمائة منهم أن دورة الألعاب الأولمبية للمعاقين والأولمبياد لعام 2010 في فانكوفر، كولومبيا البريطانية، كندا أدت إلى إمكانية وصول إضافية. المباني والأرصفة والأماكن العامة. قال 23 في المائة من أصحاب العمل إن الألعاب زادت من استعدادهم لتوظيف الأشخاص ذوي الإعاقة. قال الرئيس التنفيذي للجنة البارالمبية الدولية، خافيير غونزاليس، عن دورة الألعاب البارالمبية الصيفية لعام 2008 في بكين، الصين، إن: “في الصين، كانت الألعاب (البارالمبية) حقًا أداة تحول لتغيير المواقف في جميع المجالات تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة. الإعاقة، من بناء مرافق الوصول في المدينة، لتغيير القوانين للسماح للأشخاص ذوي الإعاقة ليكونوا جزءا من المجتمع. ). تصنيف: أنشأت اللجنة البارالمبية الدولية (IPC) عشر فئات للإعاقة. يتم تقسيم الرياضيين ضمن كل فئة حسب مستوى ضعفهم، في نظام تصنيف وظيفي يختلف من رياضة إلى أخرى. البارلمبية الدولية عشر فئات للإعاقة، بما في ذلك الإعاقة الجسدية والبصرية والعقلية. يمكن للرياضيين الذين يعانون من إحدى هذه الإعاقات التنافس في الألعاب البارالمبية على الرغم من أنه لا يمكن لكل رياضة أن تسمح لكل فئة من فئات الإعاقة. تنطبق هذه الفئات على كل من الألعاب البارالمبية الصيفية والشتوية.
عن موقع الجزيرة كيف أصبح اللعب متعة وعلاج للاضطرابات السلوكية للأطفال؟ للكاتبة وصال طنطانا: أنواع الألعاب: يمتلك العديد من المعالجين باللعب غرفة مخصصة للعلاج باللعب مليئة بالعناصر التي تساعد في العملية العلاجية. وتتضمن بعض ألعاب العلاج الشائعة ما يلي: الشخصيات الكرتونية، دمى الحيوانات، الدمى (العرائس)، الألعاب الموسيقية، أدوات الرسم، أدوات التشكيل كالصلصال، وألعاب الرمل، والسيارات. أنواع جلسات العلاج باللعب: وبحسب الكاتبة إيمي مورن في مقال لموقع “فيري ول فاميلي” (VeryWellFamily)، يأتي العلاج باللعب في شكلين أساسيين: النهج غير التوجيهي: ويقصد به عدم توجيه الطفل للعب، وإنما مراقبته والسماح له باختيار اللعبة المناسبة دون تدخل من قبل المعالج. ويمكن عرض أكثر من لعبة على الطفل (لعبتين أو 3) ولا داعي لتشتيت انتباهه بأكثر من لعبة، وفور اختيار لعبة محددة تسحب الألعاب الأخرى. وهذا النهج هو نوع من العلاج النفسي الديناميكي. والفرضية الأساسية هي أنه عندما يُسمح للأطفال بالقيام بذلك سيجدون حلولا لمشاكلهم. الجلسة بأكملها عادة ما تكون غير منظمة، فقد يراقب المعالج الطفل بهدوء أو قد يعلق على ما يفعله، وقد يشارك المعالج في المسرحية إذا دعاه الطفل للقيام بذلك، ولكن في النهاية يُترك الخيار للطفل. النهج التوجيهي: في بعض الحالات، قد يستخدم المعالجون إستراتيجيات توجيهية، أي قد يكون لكل جلسة موضوع أو هدف محدد يجب تحقيقه. قد يقال للطفل “اليوم سنلعب بالدمى، وستكون هذه دميتك”، أو قد يختار المعالج لعبة معينة للعبها. وقد يشارك المعالج أيضا في المسرحية لتوجيه القصة، فعلى سبيل المثال، إذا كان الطفل يستخدم الدمى لتصوير طفل يتعرض للتنمر، فقد يتدخل المعالج لمساعدة الدمية على إيجاد طرق للوقوف في وجه المتنمر. وعادة ما تكون العائلات جزءا مهما من علاج الطفل، ومع ذلك، يتم تحديد مستوى المشاركة من قبل المعالج. في بعض الأحيان، قد يحضر الآباء الجلسات مع طفل، وإذا كان الهدف هو العمل على قضايا الأسرة فقد يشارك الوالدان بشكل مباشر في العلاج باللعب. وفي ظروف أخرى، قد يحضر الطفل الجلسات بمفرده، وعادة ما يتواصل المعالج بعد ذلك مع القائمين على الرعاية حول أهداف العلاج والتقدم.