
حسن المياحي
حقيقة صدقٱ واضحٱ أبلجٱ ، أن { اللوگي } هو المخنث الخبيث السافل المنحط الدنيء الجبان ، لأن كل شيء عنده من كرامة ، وشرف ، وعرض ، يرخص …..
وأنه العبد المستهلك المصنم الجاهل الحقير من أجل براجماتية ذاته الواطئة الرذيلة ، على ما هو عليه من تفاهة وسفاهة …..
وأنها {{ اللواگة ، واللوگي ، والتلوگ }} قد أنتشرت في العراق عامة ، وفي البصرة خاصة ….. وقد إستفحلت ، ودمرت وخربت ….
إذا رأيت اللوگي { من خلال التلفاز ، والصور ، والفيديوهات ، وكل وسيلة تواصل اجتماعي } يدور حيثما دار المسؤول اللص السافل ….. ، فأعلم أن هذا اللوگي هو لص سافل وضيع موطوء ناهب سارق ، مثلما هو المسؤول الذي يصنمه ، الذي هو ولي نعمته من السحت الحرام ، وأنه { أي اللوگي } يتبع ذلك المسؤول إتباع الفصيل أثر أمه ، وعنه يكاد لا ينفك ، ويتمنى اللوگي —- لو سنحت وسمحت وتهيأت الفرصة له ، وهو المتعبيء ، الجاهز ، الحاضر — من المسؤول أن يدخله بيته إختلاء ، ليسافده فراشٱ … ! ؟
وكيف لا ، وهو المتعلقه … ، المتشوقه … ، العاشقه … ، والمتلفهه … !!!
ولله في خلقه شؤون وشؤون ….. ؟؟؟